مصر تتمتع بطلب متزايد، أسعار مناسبة، عدد سكان كبير، وسوق سياحي نشط. مناطق مثل القاهرة الجديدة، الساحل الشمالي، والبحر الأحمر تشهد ارتفاعاً مستمراً في القيمة.
نعم، يمكن للأجانب تملك العقارات السكنية بشكل قانوني في مصر، مع بعض القيود المتعلقة بملكية الأراضي.
هذه المناطق تشهد مشاريع ضخمة من كبار المطورين وتوفر عوائد استثمارية عالية بفضل السياحة والإيجارات الموسمية.
يتراوح العائد السنوي بين 6% و12% حسب الموقع ونوع العقار ومدى الطلب عليه.
القاهرة الجديدة، الشيخ زايد، 6 أكتوبر، الساحل الشمالي، رأس الحكمة، ومناطق البحر الأحمر مثل الجونة وسوما باي.
يمكن البدء بمبلغ حوالي 500,000 جنيه للوحدات الصغيرة، ويصل إلى ملايين الجنيهات للفيلات والعقارات الفاخرة.
نعم، توفر معظم الشركات أنظمة تقسيط مرنة تبدأ من 5% إلى 20% كمقدم، وفترات سداد تصل إلى 8 سنوات.
نعم، يخضع دخل الإيجار للضرائب، لكن النسب منخفضة ويمكن خصم مصاريف الصيانة من الدخل الخاضع للضريبة.
نعم، توفر Elbayt.com حجزاً إلكترونياً وجولات افتراضية وتوقيع العقود عبر الإنترنت للمستثمرين خارج مصر.
استخدم منصات موثوقة مثل Elbayt.com لمقارنة المطورين، عرض المشاريع السابقة، والتحقق من التراخيص والجدية.
الشقق، الفيلات، والشاليهات في المناطق السياحية أو الحيوية هي الأفضل، خاصة تلك القريبة من الخدمات.
تقدم Elbayt.com قوائم عقارات موثقة، مقارنة المشاريع، معلومات عن المناطق، وربط مباشر مع المطورين لضمان تجربة آمنة وسهلة.
نعم، يمكن إعادة البيع بشرط موافقة المطور. المناطق ذات الطلب العالي تتيح إعادة البيع بسرعة وربح جيد.
قد يحصل المشترون الأجانب على إقامة حسب قيمة العقار ونوعه. القوانين تتغير أحياناً لذلك يجب متابعة التحديثات الرسمية.
العقد، إثبات الدفع، سند الملكية، وأوراق التسجيل. يُفضل الاستعانة بمحامٍ أو وسيط موثوق.
نعم توجد مخاطر، لكن الشراء من مطورين موثوقين ومنصات مثل Elbayt.com يقلل من نسبة الخطر.
التسجيل يستغرق من 3 إلى 6 أشهر حسب المنطقة والمطور ومستوى التوثيق.
رغم تقلب الجنيه، إلا أن العقارات تُعتبر وسيلة فعالة لحفظ القيمة وتتفوق على التضخم في العائد.
التمويل العقاري محدود للأجانب، لكن بعض البنوك والمطورين يقدمون برامج خاصة. التقسيط هو الخيار الأكثر استخداماً.
السوق نشط طوال العام، لكن الشراء قبل مواسم الذروة (الصيف والعطلات) يتيح عروض وأسعار أفضل.